جميل من الأنسان أن يكون شمعة ينير درب الحائرين ويأخذ بأيديهم ليقودهم إلى بر الأمان متجاوزا بهم أمواج اليأس والقصور
فجزيل الشكر نهديكم عبر نفحات النسيم وأريج الأزاهير وخيوط الأصيل أرسل شكرا من أعماق قلبي على عطائكم الدائم
وكتب الله أجركم مؤسسة بازرعه
ونسأل الله أن يديم أعمالكم التي كلها في خدمة المواطن اليمني.
بقلم
الطالب/مروان حسن عبدالله حاج.
Comments are closed.